خضع الجيش اليمني بعهد الرئيس المخلوع علي صالح لمعيار الولاء العصبي العائلي وتبادل المنافع. جاءت الثورة اليمنية 2011 لتطالب بإعادة تأسيس الجيش على أسس وطنية. سلم صالح قدرات 70% من الجيش للحوثيين، وجاءت عاصفة الحزم في مارس 2015 لتعيد بناء الجيش.