عقب ثورة 25 يناير سجل الموقف المصري انحيازا لثورات الشعوب العربية، خاصة الثورة السورية، وانفتاحا على الفلسطينيين المحاصرين في غزة. أما السياسة الخارجية للانقلاب فتحولت 180 درجة من الثورات وقطاع غزة.