نفت الأمم المتحدة اتهامات وجهت إليها بالتحيز لأي من أطراف الحرب في سوريا، وتقدير خطورة الأوضاع الإنسانية بمضايا، بعد نشر وثيقة مسربة تثبت وجود تنسيق مسبق بين النظام ومكتب للمنظمة في دمشق للتعتيم على الوضع في مضايا.