يبدأ شباب اليابان الذين يبلغون 20 عاما، درب المسؤولية باحتفالات رسمية تقام في أرجاء البلاد تسمى "عيد الرشد"، ويحضرها مسؤولو الإدارات المحلية لتهنئة الشباب. ويسجل المجتمع الياباني أعلى معدلات الشيخوخة في العالم.