اعتبرت معركة استعادة الرمادي اختبارا لجهود حكومة العبادي والتحالف الدولي للنهوض بالجيش العراقي، لكن الجيش يواجه مقاومة شرسة من تنظيم الدولة الذي بدأ يوسع نطاق عملياته.