عرف عام 2015 بتصعيد المستوطنين اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم واستهدافهم المسجد الأقصى. بلغت ذروة الاعتداءات بحرق عائلة دوابشة. هذا التصعيد واجهه الفلسطينيون بهبة شعبية مقاومة أداتها السكاكين مقابل جيش مدجج.