أثار وجود قوات تركية في مدينة الموصل لتدريب قوات عراقية لمحاربة تنظيم الدولة، احتجاج حكومة حيدر العبادي التي تتذكر أن ثمة سيادة انتهكت, وأن على الجنود الأتراك مغادرة العراق، وإلا فإن بغداد تحتفظ بالخيارات كافة للرد.