افتتح المركز الروهينغي العالمي فرعا له في إسطنبول في محاولة لإعادة لفت الأنظار إلى مأساة أقلية الروهينغا المسلمة في ميانمار. وتشهد تركيا تعاطفا كبيرا مع قضية الروهينغا على الصعيد الرسمي والشعبي.