يأخذنا هذا التقرير إلى قصر لاموت شاندنييه الساحر، الذي يضيء حياة سكان المباني المجاورة، لنعود إلى متابعة أعمال الترميم التي يقوم بها جاك تورنور في منزله الذي كانت تعود ملكيته لفرسان المعبد، ثم يمر بنا على قصر لاميرسوري حيث يشارك 350 متطوعا في أعمال الترميم حبا في الفن، وختاما نلتقي عالم آثار اكتشف موقعا يعود لأربعة آلاف عام.