سيطرت قضايا خلافية كثيرة على القمة الأميركية الصينية في واشنطن مثل ظاهرة الاحتباس الحراري وسلامة النظام المعلوماتي. كما بحث الرئيسان الأميركي باراك أوباما والصيني شي جين بينغ قضية النشاط الصيني المثير للجدل في جنوب بحر الصين.