يواصل اللاجئون السوريون الهاربون من المعارك في بلادهم رحلتهم الشاقة في شرق أوروبا لعلهم يصلون إلى مكان آمن. كل هذا وسط ظروف قاسية واحتجاجات منظمات حقوقية على معاملتهم.