عشية الذكرى الثانية لأحداث 30 يونيو 2013 جاء اغتيال النائب العام المصري هشام بركات الذي عين عقب انقلاب يوليو 2013.وطرحت العملية التي وصفت بالاحترافية سؤالا عن الرسالة التي توجهها، بعد عامين من الحل الأمني.