تنشر جماعات الضغط الإسرائيلية بالولايات المتحدة من خلال حملة تدعى"كناري ميشين"، ملفات عن الناشطين الجامعيين بالحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل. وتدعو الحملة إلى تكبيد مناهضي الاحتلال ثمنا باهظا بحرمانهم من الوظائف.