موعد مع الرعب مع الجزء الثالث من فيلم إنسيديس. دائماً مع عائلة تنتقل إلى منزل مسكون، ابنتهم الشابة ستكون ضحية الأرواح الشريرة. العمل يدور حول شخصية الابنة كين برِنِر المستهدفة من قبل أرواح شريرة. الكثير من الرؤى تمر على رأس الشابة وهو مايدفعها للاعتقاد أن روح أمها المتوفاة تحاول التواصل معها... لكن حقيقة تلك الرؤى بعيدة كل البعد عن الأم المتوفاة.
المخرج وكاتب السيناريو والممثل الأوسترالي لي وانِل حاول أن يقدم عملاً مغايراً عن الجزء الثاني من إنسيديس الذي أخرجه جيمس وان: “رغبت أن أقوم بتصوير عملٍ لايخرج عن أسلوب إخراج إنسيديس، لكن دون اللجوء إلى تقليد أسلوب المخرج جيمس وان. بالطبع تجب المحافظة على الأجواء، دون الحاجة إلى نسخ فيلم جيمس. لذا قمت بذلك على طريقتي وركزت على العائلة والشرير. العمل سيكون مختلفاً عما شاهدناه سابقاً، يوجد الكثير من الأشياء المتميزة.”
المخرج وكاتب السيناريو لي وانل يقول حول مسألة الجمع بين الكتابة والإخراج : “كان عملاً صعباً، لأنني لست من النوع الذي يحسن القيام بعدة مهام في نفس الوقت. لاأخلط بين الإخراج وكتابة النص. عندما كنت أكتب النص لم أفكر كيف سأخرج العمل