تحولت وقفة احتجاجية لإحياء ذكرى مرور أربعين يوما على مقتل الشاب خالد سعيد، الذي تتهم أسرته عناصر من الشرطة بقتله، إلى مظاهرة لقوى سياسية رافضة لاستمرار حالة الطوارئ. يوم ١٦ يوليو ٢٠١٠ وتظاهر المئات أمام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، يتقدمهم أفراد أسرة خالد، وقيادات الجمعية الوطنية للتغيير.