صادرات الصين توقفت عند خمسة عشر في المئة في مارس/آذار، مما يعد نتيجة صادمة من شأنها أن تعمق القلق بشأن النمو الاقتصادي الصيني .
قوة اليوان كانت أحد عوامل التراجع في الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي في مارس/آذار بواقع تسعة عشر في المائة على أساس سنوي وأربعة وعشرين فاصل ثمانية في المائة إلى اليابان.
الادارة العامة للجمارك أفصحت يوم الاثنين عن تقلص الواردات إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بواقع اثني عشر فاصل سبعة في المائة الشهر الماضي مقارنة بالعام الماضي، مما يدل على أن الطلب المحلي كان أيضا فاتراً.