منذ إعدام طياره أصبح الأردن قاطرة للدول العربية في حربها ضد الإرهاب وأدلجة شبابها. تقدم الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة أموالا طائلة لمساعدة الأردن لإنجاز مشاريع توفر فرص عمل للشباب العاطل عن العمل، في محاولة لشراء الأمن والسلم الأهلي وخاصة لقطع الطريق على الجماعات الجهادية في عمليات استقطابها للشاباب المهمش.