بعد مرور عشر سنوات على رحيله، لا يزال الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات رمزا وطنيا وبطلا بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي ينتظر الحصول على دولته المستقلة.تقرير مسجل. ايلي بعقليني/ طارق كيال