عن عمر ناهز سبعة وسبعين سنة، توفي رئيس زامبيا مايكل ساتا في لندن، التي وصلها الأسبوع الماضي لتلقي العلاج الطبي.
وكان ساتا الذي تولى الحكم سنة إحدى عشرة والفين يعاني من اعتلال صحته منذ فترة، وكان ظهوره العلني نادرا بشكل كبير، ومنذ ذلك الوقت تحتدم معركة سرية لخلافته داخل أروقة الجبهة الوطنية الحاكمة.
وكان ساتا أقال أحد المرشحين الأوفر حظا لخلافته في آب/أغسطس الماضي، وهو ونتر كابيمبا.
ويتوقع عقد اجتماع لمجلس الوزراء، وصدور إعلان في هذا الشأن خلال الساعات المقبلة، بينما لا يتوقع إجراء انتخابات حتى عام ألفين وستة عشر.