بفضل أموال النفط حلت ناطحات السحاب محل الأبنية القديمة المتداعية، منذ انتهاء الحرب الأهلية عام ألفين واثنين ولواندا تتحول وتتبدل حتى أصبحت المدينة الأغلى في العالم. هذا النمو المطرد لم يستفد منه إلا قلة قليلة بينما يرزح السواد الأعظم من سكانها الستة ملايين في الفقر والعوز.