رجال ونساء أهل الجنة
ثلاثون سنة لهن أبدية
أربعون سنة لهم سرمدية
المسلم
التقي بحمد ربي
مهما بلغ من العمر
لا يتزحزح الأربعين ولو بلغ من العمر في الدنيا التسعين
.
وكذا
المسلمة
التقية الطهور النقية
لن يفوت سنها الثلاثون
ولو بلغ العمر منها في الدنيا الثمانون
.
لأن
الدنيا
في نظرهما
فترة ... لا يتأسفون
على مضيّي أيامها ولو مرّة.
أرادهم
الله سعداء
وغيرهم ممن
كفر وجحد أشقياء
يتشبثون بالدنيا
ومن شبح الفقر يخافون فيبخلون
.
الحمد
لله على
نعمة الإسلام يا فتى بها نحن أثرياء و شبابنا لن يزول أبدا
.
آفلو: 22/12/2012